‏تتمثل الدعوة لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز الشعور بالمسؤولية المشتركة بين المنظمات الدولية والحكومات والمؤسسات والقطاع الخاص في محاولة لخلق مستقبل يطور فيه الابتكار الرقمي والتقدم التكنولوجي لدعم الانسان وتمكينه.

تفشل معظم الجهود لتغيير الثقافة التنظيمية. ومع ذلك ينجح البعض. أحد الأمثلة غير العادية هو SRI International (SRI) ، مبتكر Siri ، المساعد الشخصي على iPhone. في عام 1998 ، كانت SRI مفلسة عملياً بثقافة سامة وينتشر فيها الشك وعدم الثقة لكنها على مدار الـ 16 عامًا التالية، تحولت SRI إلى مبتكر تسلسلي تعاوني مربح للغاية، مع سلسلة من الابتكارات بملايين الدولارات، مثل Siri.

هناك العديد من مشاريع المدن الافتراضية التي تكون منصة رقمية ثلاثية الأبعاد تستخدم من قبل القطاعات العامة، والخاصة، والأفراد والبحث. وتمكن المستخدمين من مختلف القطاعات من تطوير أدوات وتطبيقات متطورة لمفاهيم وخدمات واختبارها ، والتخطيط واتخاذ القرار ، والبحث في التقنيات لحل التحديات الناشئة والمعقدة.

تحتاج المؤسسات إلى استراتيجية لضمان مكانتها في المستقبل وتجنب الاضمحلال وخطر الاغلاق، وعلى أن تكون قادرة على تغيير الاتجاه وتنمية أعمال جديدة من تبني برامج المسرعات.

تحتار في الكتب التي قرأها، هل قرأها قبل تجاربه التي مر بها ليستعد لها دون علم، أم أنه قرأها بعد ذلك ليستطيع التعامل مع الاحباطات التي مر بها. وأحيانا يقولون أن الانسان نتاج ما يفكر به وهذا ما يبدو أنه حدث وأننا نقع في الحفر التي نخشاها مهما كنا حذرين. 

يبلغ حجم سوق صناعة تطوير الذات 11 مليار دولار مما يجعله سوقا كبيرا ومغريا ، ولكن عندما تقوم بتحليله ، فستجد القليل جدًا من المعلومات الجديدة. فنحن فعليا نستهلك مواد تطوير الذات ذاتها لعدة قرون، ولكن تحت مسميات مختلفة

كيف نساعد الأطفال على اكتشاف هدفهم وبناء إحساسهم بالأمل في المستقبل حتى يتعلمون النجاح في ذلك العالم الغامض ويطمحون لوظائف الأحلام في عصر الابتكار؟