لجودة أفضل يمكنك تحميل الصورة بصيغة PDF هنا

لقد استمتعت حقًا بهذه الصورة المرئية عن ابتكار الشركات من قبل Innovation Leader بالتعاون مع XPLANE حتى أنني طبعت نسخة بحجم بوستر لمكتبي وللتحضير لورشة العمل.

أولى المبدعون الكثير من الاهتمام للتفاصيل وهناك أيضًا بعض الفكاهة المخفية في أعماق الرسم التوضيحي.

اخترت بعض جوانب الرسم التوضيحي التي يتردد صداها مع ما أراه في هذا المجال:

في معظم الشركات لا تزال استراتيجية الشركة الأساسية هي التي تهيمن على الابتكار. تميل وحدات الأعمال ذات نماذج الأعمال الراسخة ومقترحات القيمة إلى إملاء أجندة الابتكار. إنهم يفضلون المكاسب قصيرة الأجل من خلال الابتكار التدريجي والمحافظ على النمو والابتكار التحويلي حيث يتم الكشف عن عروض القيمة الجديدة أو نماذج الأعمال، خاصة إذا كان ذلك يقوض الأعمال الأساسية.

ما هي الحوافز التي يمكنك وضعها لأصحاب القرار حتى يتبنوا الأفكار الجديدة ويساعدوا في إطلاقها، بدلاً من إحداث ثغرات وحجب الموارد ؟ هل يمكن لمدير الإدارة أن يخترع المستقبل، بينما يعتني الرئيس التنفيذي بالأعمال الحالية ؟

اهتمام الملصق بعرض التفاصيل. إنه يلتقط فكرة من ستيف بلانك، رجل الأعمال المتسلسل وقائد الفكر الابتكاري، الذي يحب أن يقول إن معظم الشركات تمارس مسرحية الابتكار بشكل أساسي. حيث أن لديهم جميعًا مختبرات ابتكار ومسرعات أعمال وهاكاثونات ومسابقات أفكار داخلية لكن كل ذلك للعرض. تقع هذه البرامج على حافة التأثير ونادرًا ما يكون لها قوة وإضافة حقيقيان.

كيف تمنح الأعمال التجارية قوة حقيقية للبحث والتطوير حتى يكون لها تأثير وتؤدي إلى مبادرات نمو حقيقية ؟ أين يجب أن يعيش ابتكار النمو في مخطط المنظمة لإحداث فرق حقيقي ؟

يشير الملصق إلى تحدٍ حقيقي في عملية الابتكار: الوصول إلى العملاء (أو عدم وجوده) من أجل اختبار مدى صحة الأفكار الجديدة وجدواها في وقت مبكر. اليوم المبيعات والتسويق والدعم هم من يمتلكون علاقة العملاء. يمكن أن يبطئ ذلك التقدم ويمنع الوصول إلى العملاء.

كيف يمكن للإدارات في المنشأة مثل المبيعات والتسويق أن تساعد وتوجه فرق الابتكار الخاصة بك للتحدث والاختبار وحتى المشاركة في الإنشاء مع بعض أقوى عملائك ؟

المصدر